لازالت المواقف والانتقادات في تزايد بخصوص العدوان على قطاع غزة ولاسيما قصف مستشفى المعمداني وتحويله إلى بركة من الدماء، جراء الانفجار الذي وقع في باحاته في الـ 17 من شهر أكتوبر2023.
الاتحاد الأفريقي
أكد رئيس الاتحاد الإفريقي موسى فكي محمد، أن إنكار الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني هو السبب الرئيسي للتوترات الحالية. وناشد الجانبين إنهاء الأعمال العدائية العسكرية والجلوس إلى طاولة المفاوضات.
المغرب
أعرب المغرب عن قلقه العميق إزاء الوضع في غزة، ودعا إلى الوقف الفوري للعنف والعودة إلى السلام، مشددا على أهمية الحوار والمفاوضات كوسيلة لتحقيق حل الدولتين.
وشدد وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، خلال دورة الجامعة العربية، على “دعم المغرب الكامل والثابت” لفلسطين.
بليز (هندوراس البريطانية سابقًا)
وأدانت بليز الأعمال العدائية بين حماس وإسرائيل ودعت إلى وقف التصعيد ودعم دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية والمطالبة بحق العودة للفلسطينيين النازحين من وطن أجدادهم.
البرازيل
قال وزير الخارجية البرازيلي ماورو لويز إيكر فييرا يوم الجمعة إن بلاده “قرأت بذهول الأخبار التي تفيد بأن القوات الإسرائيلية دعت جميع المدنيين – أكثر من مليون منهم – الذين يعيشون في شمال غزة إلى مغادرة البلاد في غضون 24 ساعة”.
وأشار فييرا، الذي كان يتحدث بعد اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في نيويورك، إلى تقييم الأمم المتحدة بأن مثل هذا العمل يمكن أن يؤدي إلى “رعب غير مسبوق”، داعيا الجانبين إلى إنهاء العنف.
كولومبيا
وشدد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو على ضرورة جلوس إسرائيل وفلسطين على طاولة المفاوضات والعمل على حل الدولتين، وعقد مقارنات تاريخية مع الوضع في غزة وجرائم الماضي.
كوبا
وتدين كوبا أعمال العنف في إسرائيل وفلسطين، وتذكر بالانتهاكات الطويلة الأمد لحقوق الفلسطينيين.
إندونيسيا
ودعت إندونيسيا إلى إنهاء العنف لمنع وقوع المزيد من الضحايا، زاعمة أن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية هو السبب الرئيسي للصراع.
الجزائر
أعربت وزارة الخارجية الجزائرية عن قلقها إزاء الهجمات الإسرائيلية على غزة، واتهمت إسرائيل بانتهاك القانون الإنساني الدولي.
كما دعت الجزائر إلى تدخل دولي عاجل لحماية الشعب الفلسطيني الذي وصفت حقوقه بأنها حاسمة لحل النزاع.
العراق
كما وصف العراق الهجمات على غزة بأنها استمرار لقمع الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي.
إيران
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني إن المقاومة الفلسطينية هي رد فعل طبيعي على الاستفزازات الإسرائيلية.
أيرلندا
وأدان رئيس الوزراء الأيرلندي ليو فارادكار الإجراءات الإسرائيلية المتمثلة في قطع الكهرباء والوقود والمياه، ووصفها بأنها انتهاك للقانون الإنساني الدولي والعقاب الجماعي.
الكويت
أعربت وزارة الخارجية الكويتية عن قلقها إزاء التصعيد في غزة، داعية المجتمع الدولي إلى وقف العنف وحماية الشعب الفلسطيني ووقف الاستفزازات الإسرائيلية. كما حذر من أن استمرار العنف من شأنه أن يقوض جهود السلام وآفاق حل الدولتين.
ماليزيا
دعت ماليزيا إلى إنهاء العنف في قطاع غزة، مؤكدة أن الاحتلال طويل الأمد ومعاناة الشعب الفلسطيني، وتدنيس المسجد الأقصى، هي الأسباب الرئيسية للصراع.
جزر المالديف
أعربت حكومة المالديف عن قلقها إزاء تصاعد العنف في قطاع غزة وأعربت عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني.
وذكرت حكومة البلاد أن السلام الدائم في الشرق الأوسط لا يمكن تحقيقه إلا من خلال حل الدولتين على أساس حدود ما قبل عام 1967، على أن تكون القدس الشرقية عاصمة فلسطين.
النرويج
وانتقدت وزيرة الخارجية النرويجية أنيكين هويتفيلدت الحصار الشامل على غزة، مؤكدة أن “حق إسرائيل في الدفاع عن النفس يجب أن يتوافق مع القانون الدولي”.
وقال هويتفيلدت: “من غير المقبول فرض حصار كامل يمنع تدفق الكهرباء والمياه والغذاء والسلع الأخرى الضرورية للغاية لبقاء السكان المدنيين في غزة على قيد الحياة”.
سلطنة عمان
أعربت وزارة الخارجية العمانية عن قلقها إزاء التصعيد بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مشددة على ضرورة ضبط النفس من قبل الجانبين ودعت إلى التدخل الدولي.
وشددت سلطنة عمان على أهمية احترام القانون الدولي، وشددت على الضرورة الاستراتيجية لإيجاد حل عادل وشامل ودائم للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين.دولة قطر
دولة قطر
ونظرا لتصعيد الأوضاع في غزة، دعت دولة قطر إلى التهدئة وضبط النفس، محملة إسرائيل مسؤولية التصعيد بسبب انتهاك حقوق الفلسطينيين، وخاصة اقتحام المسجد الأقصى.
ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي إلى إجبار إسرائيل على احترام القانون الدولي والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، ومنع المزيد من العنف ضد المدنيين الفلسطينيين.
وجددت قطر دعمها للقضية الفلسطينية، بما في ذلك إقامة الدولة المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
روسيا
وشددت روسيا على أن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لا يمكن حله بالقوة، بل بالوسائل السياسية والدبلوماسية. ودعت روسيا إلى وقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات بمساعدة المجتمع الدولي بهدف تحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط.
وشدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أن “إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية” أمر ضروري لحل المشكلة.
كما رفضت موسكو إدراج حماس ضمن المنظمات “الإرهابية” بعد تحركات مماثلة اتخذتها فرنسا والاتحاد الأوروبي.
سوريا
وأشادت سوريا بفصائل المقاومة الفلسطينية التي تقف وراء الهجوم الأخير يوم 7 أكتوبر منتقدة الاحتلال الإسرائيلي والحصار.
جنوب أفريقيا
وشدد رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، وهو يرتدي الكوفية ويخاطب الناس الذين يلوحون بالأعلام الفلسطينية، على أن الدولة التي يقودها تواصل دعم “النضال العادل” للفلسطينيين.
وقال “جميعنا الواقفين هنا نعرب عن تضامننا مع شعب فلسطين”.
فنزويلا
أعربت حكومة فنزويلا عن قلقها إزاء الوضع في قطاع غزة ودعت إلى إنهاء العنف في كامل الأراضي الفلسطينية من خلال الحوار والامتثال لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2334. وتدعو فنزويلا الأمم المتحدة إلى الاضطلاع بدورها كضامن للسلام والقانون الدوليين.
