اني أجسد دوري و بإتقان
لا يهم ما أريده أو ما يميل له الوجدان
المهم اني ،ابنةفلانةو فلان
و أنني دمية الشارع الغضبان
ثارة تصدمني سيارة
و ثارة أحضى بالامان
سموا الثمتيل نفاق!
وسميته السلام
أنه نور لهواة الشهرة
لكنه لي سجن حثما من الظلام
و ما ذنبي إذا جف قلمي المصحح
و تولى سيناريو حياتي الزمان
فرقصت فوق خشبتي
من الألم و بغية النسيان
ولم أنسى ،فالماضي حبيب الزمان
و هجرني جمهوري السكران
فحفلة شعبي تنعش الكيان
أما أنا بطلة مسرحية الحياة
فأنا متطوعة ،بلا جنيهات
فالتضحية لا تصح إلا بضحية
ما زلت على وعدي و عهدي
حتى الممات.?